-
يمكن الشعب كله سمع اغنية حمادة هلال " لية كل حاجة حلوة عمرها قصير " ،
مش بس سمعوه ، دول صدقوه وعاشوه كمان ، لدرجة ان دة سيطر على أذهانهم حتى
وهما بياكلوا ! ، فبأت الناس دي مؤمنة جداً ، أن أكل الحاجات الحلوة الاول ،
او الحاجات اللي بيحبوها ، هيخلي الاكل عمره قصير ! ، فيطولوه إزاي ؟
هحكيلكوا موقف
امبارح ، بالتحديد يوم الجمعه ، دخلت مطعم " Fast Food " ، ومش هقول اسمه عشان معملش اعلان ، وهو كنتاكي
انا وحده كدة لا داعي لذكر اسمها ، وبعدين كانت جعانة جداً ، كالعادة ! ، وقالت عايزة وجبة من اللي فيها 3 قطع فراخ ، ورز ريزو فراخ ، قومت ، طلبت الاوردر من البنت الكاشير اللي كالعادة زي لهطة القشطة ، وجبت الاكل وقعدنا ناكل ،
وافتكرت مرض " خلي اللحمة للأخر " ، وابتديت اراقبها وهي بتاكل عشان اعرف هي مصابة بالمرض ولا لا !
فضلت تاكل ف الرز والسلطة التافهة " الكلوسلو " وتاكل في البطاطس ، وسابت الفراخ للأخر
واخيراً ، كلت قطعة واحدة بس وشبعت !
راااااحت فلوسك يا صابر !، قطعتين فراخ هيترموا ف الزبالة ! ، وكل دة بسبب مرض " خلي اللحمة للأخر " !
طبعا ومن مبدأ وجع بطن ولا كب طبيخ ، أكلت انا الفراخ الباقية
بعيدا عن الحدة دي ،
اكتشفت ان كل المصابين بمرض " خلي اللحمة للأخر " ، نوعين مالهمش تالت ،
النوع الاول : القنوع !
ودة زي الاخت كدة ، سابت الفراخ ، مع انها داخلة اصلا عشان تاكل فراخ ، بس لما شبعت ، قالت شبعت
والنوع التاني : المعفن !
ودة هو اللي يسيب اللحمة للأخر ! ، ويمر بنفس المراحل بتاعة الاخت كدة ، بس في النهاية لو " سوري يعني " هيرجع من كتر الاكل ، لازم يدوس ويكمل اللحمة !
بالمناسبة ، انا مش معفن عشان أكلت بقية الفراخ بتاعتها ! ، بس كان في واحد تنح ، دخل المكان ومكنش لاقي ترابيزات فاضية ، فجه وقف جنبي هو والبنت اللي معاه وقال تعالي هنا نستنى لما يخلصوا ، فانا شوفتها فرصة اني افضل اكل الفراخ استخسار وارخم عليه !
،،،
بعد الحكاية العظيمة دي
عرفني بنفسك ، انت بتسيب اللحمة للاخر ؟
وانت قنوع ؟ ولا معفن ؟
هحكيلكوا موقف
امبارح ، بالتحديد يوم الجمعه ، دخلت مطعم " Fast Food " ، ومش هقول اسمه عشان معملش اعلان ، وهو كنتاكي
انا وحده كدة لا داعي لذكر اسمها ، وبعدين كانت جعانة جداً ، كالعادة ! ، وقالت عايزة وجبة من اللي فيها 3 قطع فراخ ، ورز ريزو فراخ ، قومت ، طلبت الاوردر من البنت الكاشير اللي كالعادة زي لهطة القشطة
، وجبت الاكل وقعدنا ناكل ،وافتكرت مرض " خلي اللحمة للأخر " ، وابتديت اراقبها وهي بتاكل عشان اعرف هي مصابة بالمرض ولا لا !
فضلت تاكل ف الرز والسلطة التافهة " الكلوسلو " وتاكل في البطاطس ، وسابت الفراخ للأخر
واخيراً ، كلت قطعة واحدة بس وشبعت !
راااااحت فلوسك يا صابر !، قطعتين فراخ هيترموا ف الزبالة ! ، وكل دة بسبب مرض " خلي اللحمة للأخر " !
طبعا ومن مبدأ وجع بطن ولا كب طبيخ ، أكلت انا الفراخ الباقية
بعيدا عن الحدة دي ،
اكتشفت ان كل المصابين بمرض " خلي اللحمة للأخر " ، نوعين مالهمش تالت ،
النوع الاول : القنوع !
ودة زي الاخت كدة ، سابت الفراخ ، مع انها داخلة اصلا عشان تاكل فراخ ، بس لما شبعت ، قالت شبعت
والنوع التاني : المعفن !
ودة هو اللي يسيب اللحمة للأخر ! ، ويمر بنفس المراحل بتاعة الاخت كدة ، بس في النهاية لو " سوري يعني " هيرجع من كتر الاكل ، لازم يدوس ويكمل اللحمة !
بالمناسبة ، انا مش معفن عشان أكلت بقية الفراخ بتاعتها ! ، بس كان في واحد تنح ، دخل المكان ومكنش لاقي ترابيزات فاضية ، فجه وقف جنبي هو والبنت اللي معاه وقال تعالي هنا نستنى لما يخلصوا ، فانا شوفتها فرصة اني افضل اكل الفراخ استخسار وارخم عليه !
،،،
بعد الحكاية العظيمة دي
عرفني بنفسك ، انت بتسيب اللحمة للاخر ؟
وانت قنوع ؟ ولا معفن ؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
والنبي بلاش شتايم ، لو مش عاجبك ام المدونة ، غور ف داهية اطلع منها ، يابن الم**** ،،، متزعلوش بهزر معاكوا :D